وَرحتُ مُنكَسِراً
أجرُ بِخطْوتي العَرْجاءَ
مابينَ الحَرائقِ والبلاد
-وَلدي..?
-أَخي. .!..جاري..
أُ خييييييييييييييا..?!
فلامُجيبَ لمنْ يُنادْ
النارُ تَعْصِفُ في الهَشيمِ
ْفتلفعُ القَلْبَ الكليمِ..
في كُلِّ أَرديةِ الرماد..
بغدادُ يابغدادُ ...
يا بغدادْ..........
ياجنةَ الدُنْيا التي....
ماغَيَّبَ الاوباشُ في عَينيكِ
اُغنيةً الوجودِ .....
ولاللخلودِ
في الفِ ليلتِنا المُضيئة..
مِنْ ليالي السِنْدِبادْ